متى أراكي قمراً مُحلقاً يضيء لي المساء
إنني أُحبكِ كما بالأمس حين أُصبح وحين أُمسي  
مُسافراً فيكي لأستمد منكِ  الضياء
حقيقةٌ واحدة أنني سأبقى مخلصاً لكِ
مادُامت أتنفس منكِ الحياة حتى في الإقصاء
مادُمتِ ياحبيبتي في حياتي لن يكون مُنافساً لكِ
حتى لو فضت روحنا إلى الفضاء

ضجيج قلم (محمد هاشم) ....

Comments

Popular posts from this blog